اخراخبارالعربيه
اهلالالالاً بمن حظر
أهلاً بكم زوار مدونتي....، أهلاً بكم بعبير الشوق أرسلها .. أهلاً بكم ما غرد القمري في فرحِاً
تحايا المسك والكادي .. تحايا البلبل الشادي تحايا الروح الصادقه
. فأهلاً أيها الحادي أرحب بكم في مدونتي الخاصة ( ترجمات قلبي ) التي أرجو من الله أن تنال استحسانك ورضاكم هنا ساكون لكم اقرب...
فهي مساحة أهدتني شعور مختلف ,
أن تترك لك مكان تعود إليه لتكتب مابنفسك و تخبئ بين ألوانه صور لتحفظها السطور أمر
ممتع حقاً ! في بداية الأمر كنت أفكر كثيراً مالذي سأكتبه هنا ؟ و أتردد كثيراً ربما هي
بداياتي في كل شيء كعادتها خجولة !...
فحياكم الله
لعبتي المفظله ...
لا أَعلمْ لماذا أَصبح الصمتْ لعبتِي المُفضلة .. أَتوارىَ خلفَ عناوينهُ كثيراً . . !............. وأُمارسُ طُقوسهُ بِ شكلٍ غريب ’
رُبما لأَنِي لمْ أَعد أَهتم كثيراً بِ الأَشياءَ التي تَلتفُ حولي ..................فَ إِلتزمْ الصمتْ
لكنهُ يبقىَ تلكَ اللغة المُتفردة ليت الكَل يجُيدَهآ .............................. ... لِنعُيشَ بهَدوَء ..
رجل شرقي
أخبرتُه يَوماً :
أنّه قلبِي الذي يَضخّ الحياة فِيني وبدُونه لن أعيشَ يَوماً وآحداً !
فَ تَمتّع بتضييع الايّآم التي وهَبتُه مع أُخريآت غَيرِي ..
رَبّمآ لأنني نَشأتُ فِي بيئة تُعلّم المَرأة
( أنّ الخيَآنة تَجُوز للرّجل ) !
لمآذا ؟؟
لانّه رجل !
لأنّك تعلَم أنّي في كلّ مرة أعُود إليْك
(ترحل) ، وتنتَظر منّي العَودة إليك !
ليتً أمّي علّمتني أن لا أُحبّ شَرقيّاً أبداً
ليتَهآ علمتنِي أنّ الكرامةَ أهمّ من أيّ رجُل !
ليتَني أحبَبتُ جداراً صَامتاً !!
لأنّه على الاقلّ عآجزٌ عن جرحِي كمآ فعلتَ
الرّجل الشّرقي يآعزيزي حينَ تُحبّه امرَأة ،
يمعُن تعذيبَهآ .. حتّى يُثبت أنّه رجل تفتَقدهُ امرأة ،!
ويَتجآهل اتصالاتها حتّى يُثبت لأصدقآئه
أنّه رجل تُطارده امرأه !!
يمحّص عيُوبهآ حتى يثبِت أنّه أفضل منهآ
لآيرضى آن تَنآل تعلِيماً أعلَى منه
ولآ أن تفرُض رأيها في شؤونْ
بَعيدَه عَن ( الطبخ ) !
لا بأسْ فَ قدْ رَبّتكً امرأة شَرقيّة !
لك وحدك سيدي ...
شعرت بإني أحتاج لعناق ، بعد هطول المطر على روحي
لاأخفيّك سيدي حزني / حزينه جداً رغم فرح الماء اليوم ..
وإني أريد فقط العبث مع الهواء وتسريحه مع خصلات شعري ، والغناء بعيداً عن العوام أجمع ،
فقط يسكنني حينها رغبه في أن أملك الحزن أقرضه وأنفثه بعيداً عنا ،
ومزج كل الوان الهيام لِـ لون حياتنا وحقننا به ، ولا أبالي لإن أتريث ، أو حتى للتفكير بغد ..
فكم من أمور أسبقها بقلق ومائة حساب وحساب ، وتضيع لسخف _ مزاج _ أو لإدراكنا المتأخر جداً بإن هذا ليس عدلاً بحقنا ،
سيدي ، أترك عنك النظر بعمق علاقتنا مستقبلاً ، و أكترث ليومي معك ، دقائقي وسكوني وعطشي معك .. أنا معك ، أنا معك رددها بقلبك "
أجزم لك أنها ستكون لحناً جميلاً يرقص عليها وريدك ونبضات قلبك ( :
وكن مني قريب / قريب جداً ،،
.
.
سيّدي : أنتبه ليّ
***
ثقة الحب
فتحتُ جفنيّ بتثاؤب فأبصرَت عينايَ النُور .. ودبّت الحياة بأرجاء جسدِي ,
بدءً تناولتُ هاتفي الذي لايبعُدني كثيرًا .. كيف لا وهو يحمل شيئًا منك !
رفعتُ سَماعة الهاتف وأنآ بِ أوج انزعاجي وذراتُ غضبيْ تتطاير أمام عينيّ
وأحمل مُدن العِتابْ فوقَ صدرِي ..
ومآ إن وصلنِيْ صوتك المعتّق عبر ذراتِ الهوآء ..
حتى أجدُني اِختصرت كلّ شيء بِ " صبَاح الخيرْ "
بنبرَة أبعد ماتكون عن كلّ شيء الاّ " الحبّ " !
وَ كأن سخطَ الكلمات الجبانَة يهرُبْ من فمِيْ خوفًا من جنُود فتنتك المجنّدة :$
و لا أعلم كيف تسيرُ تلكَ الأحرُف و تنتهجُ نهجًا غير الذي سخرتُها له ,
ولكنّها حقًا تفعل .. وَ تُبهرني كلّ مرّة ..!
عندما يتعلّق الأمرُ بك .. تكونُ القائد المخضرم ,
وَ أنا بمثابة الجُندّيُّ الجديد الذي لايرجو الاّ رضاكَ عنّي : $
لا أملِك الاّ : سُبحان من وهبك قلبي دون إذنٍ مني
وتردد : ( قلبك غير دنياي ماحب )
واقول : صادق .. ياهدية زماني !
ثقتك في نفسك وفيني وفـ الحب
خلّت محبتنا .. لها ( طعم ثاني )
بدءً تناولتُ هاتفي الذي لايبعُدني كثيرًا .. كيف لا وهو يحمل شيئًا منك !
رفعتُ سَماعة الهاتف وأنآ بِ أوج انزعاجي وذراتُ غضبيْ تتطاير أمام عينيّ
وأحمل مُدن العِتابْ فوقَ صدرِي ..
ومآ إن وصلنِيْ صوتك المعتّق عبر ذراتِ الهوآء ..
حتى أجدُني اِختصرت كلّ شيء بِ " صبَاح الخيرْ "
بنبرَة أبعد ماتكون عن كلّ شيء الاّ " الحبّ " !
وَ كأن سخطَ الكلمات الجبانَة يهرُبْ من فمِيْ خوفًا من جنُود فتنتك المجنّدة :$
و لا أعلم كيف تسيرُ تلكَ الأحرُف و تنتهجُ نهجًا غير الذي سخرتُها له ,
ولكنّها حقًا تفعل .. وَ تُبهرني كلّ مرّة ..!
عندما يتعلّق الأمرُ بك .. تكونُ القائد المخضرم ,
وَ أنا بمثابة الجُندّيُّ الجديد الذي لايرجو الاّ رضاكَ عنّي : $
لا أملِك الاّ : سُبحان من وهبك قلبي دون إذنٍ مني
وتردد : ( قلبك غير دنياي ماحب )
واقول : صادق .. ياهدية زماني !
ثقتك في نفسك وفيني وفـ الحب
خلّت محبتنا .. لها ( طعم ثاني )